في حضرة الحرب
تخشع القلوب و يصطف الجنود منصتين لتراتيل البندقية ، قبلتهم الارض و كل مرتد يقتل ..
شريعة القتال
تطغى على قوانين المتمردين و في سبيلها تعشق الموت و يغدو الحلم لقاءا في البرزخ ..
ماتوا منذ
زمن ، دفنوا ، تعفنوا في احضان تلك الارض ، و لم يلاقوا بعضهم ...مجرد بندقية صدأة
عالقة بين يدي احدى الجثث ..تصرخ " أما أنا ، فأحب الحياة و سأحيى " .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire